متاهة الاستهلاك
أنا أستهلك إذن أنا موجود
السبت 2019/06/01
اختارت «الجديد» فتح هذا الملف لاستعراض جوانب وملامح مما اصطلح نقاد ومفكرون في الغرب والشرق على تسميته بــ«ثقافة الاستهلاك»، وهو مصطلح فضفاض، ومرات أيديولوجي في تسمية وقراءة الظواهر الحديثة في علاقة إنسان العصر بالسوق وعلاقة الفرد بالنشاط الاجتماعي والاقتصادي وبما ينتجه العالم من قيم وأفكار محمولة خصوصا على عجلة التطور التكنولوجي المذهل، بغض النظر عن التفاوتات الكبيرة بين مجتمعات حداثية وما بعد حداثية متطورة في الغرب، ومجتمعات شرقية ما برحت تراوح بين حاضر متخلف في واقع مضطرب وماض متوهم، ولكنه لا يمضي من الأذهان ولا المخيلات.
هذا الملف، الذي شاركت فيه أقلام عربية من المشرق والمغرب، محاولة لطرح الأسئلة، وجولة في «فضاءات الاستهلاك» أكثر منه إجابة ناجزة ونهائية عن تحديات السؤال.
لقراءة مقالات الملف:
- السعادة الزائفة
- السعار الاستهلاكي
- التسويق العاطفي والجاذبية الزائفة
- صناعة الجهل وثقافة الاستهلاك
- أنا أستهلك إذن أنا موجود
- التلاعب بالعين وكذلك بالصورة
- قديسو الاستهلاك وشياطينه
- الاستهلاك والهلاك
- الإعلان وثقافة الاستهلاك
- العودة إلى الإنسان العاري
- الأدب الفايسبوكي
- الأدب الاستهلاكي
- أساطير المجتمع الاستهلاكي
- المسرح الاستهلاكي
- الغنى المبتذل